راقي مغربي دار فضيحة في الجزائر
ألقت السلطات الجزائرية القبض على الراقي المغربي المعروف بمول الخيار والبالغ من العمر (60 عامًا) لضلوعه في جرائم اغتصاب جماعي في الجزائر.
هذه القضية التي هزت العاصمة الجزائرية، كشفت عن تفاصيل مظلمة حول ممارسات الشعوذة والاغتصاب.
التفاصيل
1. عملية المداهمة:
فرقة الأمن الحضري الثالث بالجزائر العاصمة قامت بمداهمة مكان إقامة المشعوذ، مما أدى إلى القبض عليه.
2. العثور على الأدلة:
تم العثور على أدوات وأجهزة مخصصة للسحر، عقاقير منشطات جنسية، صور عارية لضحاياه، ومصحف ممزق.
3. الاعتراف:
المتهم اعترف بممارسة الجنس على أكثر من 5000 شخص بين سنتي 2023 و2024، بينهم حوالي 570 من الذكور و4700 من النساء.
4. الطقوس السحرية:
المشعوذ استخدم طقوس سحرية لطرد الجن، مما أثار استنكارا واسعا في الأوساط الاجتماعية الجزائرية.
التأثير
1. الاستنكار العام:
القضية أثارت استنكارا واسعا في الأوساط الاجتماعية الجزائرية.
2. الشبكة الضخمة:
كشفت القضية عن شبكة من الضحايا في مدن عديدة مثل وهران، عنابة، عين الدفلى، وسطيف.
3. تساؤلات حول التورط:
تساؤلات حول تورط شخصيات معروفة في السلطة الجزائرية في هذه الأعمال الخطيرة.
4. التأثير على المجتمع:
القضية أثارت تساؤلات حول وجود شبكات من الضحايا في مختلف أنحاء الجزائر.
المصادر:
- جريدة "الجزائر تايمز"
- مصادر صحفية جزائرية.
